منذ مليون سنة قبل التاريخ.
الى مليون سنة بعد التاريخ.
وأنا أتمرن على رياضة الحب...
أستنشق بعمق..
وأزفر بعمق.
وأدلك جسدي وقصائدي بزيت البنفسج.
وأقفز من عبارة الى عباره..
ومن استعارة الى استعاره..
ومن شرفة نهدك الأيمن..
الى شرفة نهدك الأيسر..
حتى أحتفظ بلياقتي الجسديه..
ولياقتي اللغويه..
ومنذ أن شممت رائحة الأنوثه..
وأنا أتمرن عاى أعمال العشق بدون توقف.
كما يتمرن مغني الأوبرا أمام المراة..
والممثل على قراءة النص المسرحي.
وراقص الباليه على رسم خطواته.
وقائد الأوكسترا على ادارة العازفين.
لم أكن أؤمن بالفوضى والأرتجال
لا في الحب.. ولا في الشعر..
كنت أبحث دائما
عن لغة جديدة تنبهرين بايقاعاتها
وعن قصيدة جديده..
تنامين على حرير كلماتها.
وعن قبلة استثنائية
تغير تاريخ شفتيك..
هناك تعليق واحد:
ما أجمل الحب..
أظن أن الانسان بطبيعته دائم البحث عن الحب..
يبحث على شخص يحبه ويهدي له أجمل مشاعره..
لكن، هل يجد حقا من يستاهله؟؟
الحب، العشق، الوله، الهيام.. كلها مرادفات عميقة جميلة..
فمن عاشها أو يعيشها فقد ذاق أجمل مشاعر هذه الدنيا..
آخر كلامي : الحب جميييييييل :)
إرسال تعليق