أصبح حليم يصحبها يوميا للجامعة لم تطل خطبتهما فسرعان ما أقام حفلة عرس متواضعة ولم شملهما بيت واحد
كانت جميلة أسعد عروس وكان هو فرحا بعروسه كان يناديها صغيرتي لفارق السن بينهما الذي لم يكن له انعكاس سلبي على حياتهما
انهت جميلة دراستها واشتغلت في سلك التعليم حاولت قدر استطاعتها أن توفق بين عملها داخل وخارج البيت وساعدها في ذلك حليم فهو لم يكن متطلبا بل كان زوجا رحيما بها لكنه لم يستطع تجاهل رغبته في الأنجاب فأفصح عنها لحبيبته التي كانت طوع امره بل أبدت وصرحت عن رغبتها المماثلة
وكان الله رحيما بهما واستجاب لدعائهما وما هي الا شهور تسعة حتى علا صراخ حمدي في أرجاء المنزل يعلن قدومه للدنيا كان صبيا جميلا ذو وجه مستدير كالبدر كان نسخة مصغرة لحليم الذي الذي لم تسعه الأرض فرحا بجميلة وابنه
اضطرت جميلة أن تتخلى عن وظيفتها مؤقتا حتى تتمكن من تربية حمدي
كانت جميلة أسعد عروس وكان هو فرحا بعروسه كان يناديها صغيرتي لفارق السن بينهما الذي لم يكن له انعكاس سلبي على حياتهما
انهت جميلة دراستها واشتغلت في سلك التعليم حاولت قدر استطاعتها أن توفق بين عملها داخل وخارج البيت وساعدها في ذلك حليم فهو لم يكن متطلبا بل كان زوجا رحيما بها لكنه لم يستطع تجاهل رغبته في الأنجاب فأفصح عنها لحبيبته التي كانت طوع امره بل أبدت وصرحت عن رغبتها المماثلة
وكان الله رحيما بهما واستجاب لدعائهما وما هي الا شهور تسعة حتى علا صراخ حمدي في أرجاء المنزل يعلن قدومه للدنيا كان صبيا جميلا ذو وجه مستدير كالبدر كان نسخة مصغرة لحليم الذي الذي لم تسعه الأرض فرحا بجميلة وابنه
اضطرت جميلة أن تتخلى عن وظيفتها مؤقتا حتى تتمكن من تربية حمدي
هناك تعليق واحد:
نعمة الانجاب..
آه ثم ألف آه..
من عرف طعم الانجاب فالله راض عنه..
قصة غاية في الرومانسية والرقة..
دمت مبدعة..
إرسال تعليق