الخاطرة الاخيرة لم يكن هدفها اشعال نار التشائم في النفوس بل على العكس من ذلك فالموت حقيقة ونهاية محتمة قدرها الله علينا لحكمة يعلمها سبحانه لكن الخطأ أننا نغفل عنها وننساها او نتناساها ولا نتذكرها الا عندما تطرق بابنا وتدخل دون استئذان وتصحب معها احد احبائنا عندها نشعر بغبن الدنيا ونتذكر نهايتنا وما الخاطرة سوى ملامسة لهذا الواقع لكن اذا نظرنا من جانب اخر نجد ان الموت كائن موجود لا مفر منه لذلك علينا ان نستمتع ونتمتع بالحياة في حدود شعائر ديننا الحنيف
واقول لوفي المدونة الملقب ب 8 مشاركاتك وتعليقاتك تنم عن شخصية راجحة وقوية لن يهزمها لا مرض ولا فاقة ولا هموم وما تعيشه الان من حالة ضعف يشبه غروب شمس النهار وفي الغد ستشرق من جديد اكثر اشعاعا وجمالا فلا تدع الغروب ينقص عزيمتك وعش حياتك ورأسك مرفوع ولا تخنع وتستلم والراية البيضاء التي حملت هي ليست هزيمة بل هي راية حب للحياة واعلان صمود ولتكن لنا قدوة في انبياء الله من سيدنا ادم عليه السلام الى سيدنا محمد صلوات الله عليه وسلامه فاصبر وصابر وما تضيق الا لتفرج فالصبر كالصبر مر في مذاقه ولكن عواقبه احلى من العسل فرفقا بنفسك لانها ليست ملكك وحدك بل هي ملك احبائك فلا تستكتر عليهم وجودك فابتسامتك تساوي لديهم الدنيا وما فيها
واقول لوفي المدونة الملقب ب 8 مشاركاتك وتعليقاتك تنم عن شخصية راجحة وقوية لن يهزمها لا مرض ولا فاقة ولا هموم وما تعيشه الان من حالة ضعف يشبه غروب شمس النهار وفي الغد ستشرق من جديد اكثر اشعاعا وجمالا فلا تدع الغروب ينقص عزيمتك وعش حياتك ورأسك مرفوع ولا تخنع وتستلم والراية البيضاء التي حملت هي ليست هزيمة بل هي راية حب للحياة واعلان صمود ولتكن لنا قدوة في انبياء الله من سيدنا ادم عليه السلام الى سيدنا محمد صلوات الله عليه وسلامه فاصبر وصابر وما تضيق الا لتفرج فالصبر كالصبر مر في مذاقه ولكن عواقبه احلى من العسل فرفقا بنفسك لانها ليست ملكك وحدك بل هي ملك احبائك فلا تستكتر عليهم وجودك فابتسامتك تساوي لديهم الدنيا وما فيها
هناك تعليق واحد:
شكرا لمواستك حزني وألمي وتخصيص مفال لي..
لم يكن هناك داع لمحو الخاطرة الأخيرة وتفاعلي معها إن دل على شيء فهو يدل على بلاغة التعبير.. فتلك الكلمات حركت مشاعر مخزونة/دفينة..
أقر أن الموت حق.. ونهاية منتظرة ومتوقعة..
لن أطيل في التعليق لذا سأكتفي بهذا القدر لأني سأبوح بكل أسراري الدفينة وسأكشف عن شخصيتي التي أتمنى أن تبقى مبهمة..
إرسال تعليق